بعد هدم منازلها، تعيش 5 عائلات مقدسية اليوم بين الركام، رافضة مغادرة أرضها بعد أن رفضت من قبل الهدم الذاتي. مشاكل عديدة تواجه العائلات بعد الهدم، أبرزها خطر انهيار بقايا الركام عليها، وعدم قدرتها على تنظيف الركام لوحدها بسبب ارتفاع تكلفة الأمر وحاجته لمساندة خارجية.