ما تسمى بمؤسسة "تراث الحائط الغربي" تُهدي أسيرا إسرائيليا سابقا في غزة، قطعة أثرية مسروقة من محيط حائط البراق وحارة المغاربة غرب المسجد الأقصى في القدس.