ضمن سياسة ممنهجة لإفراغ القدس من أهلها الأصليين، وبهدف تغيير التركيبة السكانية وتقليص الوجود الفلسطيني في المدينة المقدسة، شهدت مدينة القدس المحتلة ارتفاعاً ملحوظاً في عدد المنازل التي تعرضت للهدم القسري بتهديد مباشر من بلدية الاحتلال، خاصة خلال فترة الحرب.

آخر ضحايا هذه السياسة هو المواطن المقدسي محمد عمر سمرين من بلدة سلوان، والذي شرع بهدم منزله منذ الأمس بعد نحو 8 سنوات من بناءه.