من بين 69 طفلا مقدسيا يُتوقع الإفراج عنهم ضمن الصفقة المرتقبة، سيُفرج عن الطفل المقدسي اليتيم عبد الرحمن الزغل (14عاما)، الذي يقبع في الحبس المنزلي منذ 14 سبتمبر/أيلول الماضي.

لم تنسَ المـ.ـقاومة هذا الطفل الذي أُبعد عن قريته سلوان جنوبي المسجد الأقصى، وحُرم من مدرسته والعلاج الدوري، حيث أصابه الاحتلال بجراح خطيرة في 19 آب/أغسطس الماضي، ثم تعرض للاعتقال وهو مصاب، ثم فُرض عليه الحبس المنزلي إلى أجل غير معلوم.

سيعود عبد الرحمن إلى بيته وعائلته في سلوان، وسينتظم في مدرسته، وسيتابع علاجه بعد تهشم جمجمته.