متى؟
صباح الأحد
21/5/2023

ماذا؟
جلسة الاجتماع الحكومي الأسبوعي الإسرائيلي 

أين؟
في أنفاق حائط البراق غربي المسجد الأقصى

لماذا؟
احتفالا بما يُمسى "يوم توحيد القدس"، أي إتمام احتلالها وضم شرقيّها وغربيها إلى دولة الاحتلال

من؟
برئاسة وزير "القدس والتقاليد الإسرائيلية" مئير بروش عن حزب (يهدوت هتوراة)

بمشاركة: 

  • وزراء حكومة الاحتلال ورئيسهم بنيامين نتنياهو
  • حاخام ما يسمى "الحائط الغربي" والأماكن المقدسة شموئيل رابينوفيتش
  • رئيس بلدية الاحتلال في القدس موشيه ليون

لماذا أنفاق حائط البراق؟

يقول رئيس الجلسة الوزير المتطرف بروش:
"لقد طلبت عقد اجتماع حكومي احتفالي هنا بمناسبة يوم القدس، لأنه لا يوجد مكان أنسب للتجمع للاحتفال بالمعجزات العظيمة التي حصلنا عليها على بعد خطوة فقط من ساحة الحائط الغربي والمكان الذي يقع فيه الهيكل"

اختاروا هذا المكان ليحتفلوا بذكرى احتلال حائط البراق والمسجد الأقصى عام 1967 وهدم حارة المغاربة على رؤوس أصحابها

💡ليست المرة الأولى التي يُعقد فيها الاجتماع في أنفاق غربي الأقصى، حيث عُقد اجتماع مماثل عام 2017 في يوم "توحيد القدس"

💡تعقد حكومة الاحتلال في كل عام اجتماعها في مكان مختلف بالقدس احتفالا بتلك المناسبة

من بينها:
-مركز للعلوم العصبية بالجامعة العبرية عام 2022
-مبنى بلدية القدس عام 2021
-متحف "الأراضي التوراتية" عام 2018
-جبل المدور أو تل الذخيرة في الشيخ جراح 
-برج القدس أو ما يسمى "متحف داوود"

خلال الجلسة الاستثنائية وافقت الحكومة على ميزانية بالمليارات للقدس

أبرز المشاريع:

17 مليون شيكل 
-لتطوير وبناء ساحة وأنفاق حائط البراق
-لمشاريع التنقيب عن الآثار غربي الأقصى

3 مليارات شيكل 

خطة خمسية للأعوام 2024-2028 لتقليل الفوارق الاجتماعية والاقتصادية شرقي القدس

نصف مليار شيكل

خطة خمسية للأعوام 2023-2027
 لتطوير حوض البلدة القديمة في القدس

60 مليون شيكل

مشروع "امام علام" للأعوام 2023-2024 لربط اليهود في فلسطين المحتلة والعالم بالقدس

أبرز القرارات:

  • قرار بتعيين لجنة وزارية لشؤون القدس الكبرى برئاسة الوزير بروش
  • زيادة إطار عمل الميزانية لبرنامج تحديث البنية التحتية وتشجيع الزيارات إلى ساحة حائط البراق المحتل
  • الموافقة على برنامج "الشباب المهاجر إلى القدس" 
  • خطة وطنية للكشف عن القدس القديمة
  • خطة لتشجيع التشغيل في القدس
  • تسليم سلسلة من الأراضي المحتلة في جميع أنحاء القدس إلى البلدية، والتي سوف تنقلهم إلى المؤسسات الإسرائيلية المختلفة في القدس
  • تعيين سياسيين من حزب الليكود في السلك الدبلوماسي، ضمن حصة التعيينات السياسية المتاحة لوزير الخارجية (إيلي كوهين)
  • تعيين المساعد والمستشار  السابق لنتنياهو (يسرائيل باشر) عن حرب (شاس) قنصلا عاما للاحتلال في لوس أنجلوس
  • تعيين مدير العلاقات الخارجية في الليكود والمتحدث السابق باسم الليكود (إيلي وارد حزان) سفيرا للاحتلال في سنغافورة