وسط مشاعر الصدمة والحزن، أبدت عائلة الطبيب الشاب محمد العصيبي من حورة النقب استغرابها من عدم نشر شرطة الاحتلال لمقاطع مصورة تثبت رواية إعدام نجلهم أمس الجمعة.

وكانت قوات الاحتلال قتلت الطبيب -الذي تخرج حديثا- عند باب السلسلة -أحد أبواب الأقصى- بعد منتصف الليل، بحجة محاولته الاستيلاء على سلاح أحد الجنود، لكنها لم تنشر توثيق الحادثة على الرغم من أجهزة التصوير الكثيرة التي تملأ المكان.