-بعد غرق بلدة كفر عقب شمال القدس بالفيضانات خلال فصل الشتاء عادت هذا الصيف ظمآنة تعاني من نقص شديد في إمدادات الماء

والسب:

  • سوء البنية التحتية
  • الاكتظاظ السكاني
  • تردي الخدمات


حقائق وظروف

  • يسيطر الاحتلال على موارد الماء في فلسطين والقدس المحتلة
  • بعد احتلالها عام 1967، ضم الاحتلال بلدة كفر عقب إلى حدود بلدية القدس لكنه صنفها خارج جدار الفصل العنصري
  • تعيش البلدة قفزة سكانية كبيرة لا تتوازى مع الخدمات المقدمة
  • تفرض بلدية الاحتلال واجبات مالية على سكان البلدة بدون موازاة في الحقوق
  • تحتكر شركتا (مكوروت) و (جيحون) الإسرائيليتان امتياز بيع وتزويد الماء  لمصلحة ماء محافظة القدس، وتتعمد تخفيض حصص الماء المُباعة للشركة الفلسطينية، الأمر الذي خلق عجزا واضحا في نسب الماء المتقلصة مقارنة بنسبة السكان المتضخمة


تخيل أن الماء يصل إلى بيوت المقدسيين في كفر عقب خلال الصيف مرتين أسبوعيا!، بمعدل 8 مرات شهريا فقط!

⭕️حيث يحصلون على نسبة أقل بـِ 30% من استحقاقهم لحصص الماء المعترف به دوليا


تبعات شح الماء:

  • خطر انهيار بعض الأبنية نتيجة الحمولة الزائدة فوق أسطحها بسبب مضاعفة خزانات الماء الاحتياطية لمواجهة قطع الماء
  • زيادة التكاليف الاقتصادية على الأسرة، بسبب اضطرار بعض العائلات لشراء الماء لسد احتياجاتها
  • اضطرار السكان إلى تخزين الماء في ظروف غير صحية، وما يتبعه من أضرار بيئية وصحية
  • أضرار انقطاع الماء عن مؤسسات حيوية مثل المراكز الطبية، مستشفى الولادة، المدارس