▫️تسوية كبيرة في الزاوية الجنوبية الغربية للمسجد الأقصى

▫️تقع بين المتحف الإسلامي والمصلى القبلي، ويحدها من الجنوب مسجد النساء

▫️تعد أقرب التسويات إلى باب المغاربة(الذي يقتحم منه المستوطنون المسجد)

▫️التسوية مهددة بالاستيلاء وخطر حقيقي يحدق بها -حسب مراقبين مختصين-


▫️تشبه التسوية المهددة، تسوية المصلى المرواني في الزاوية الجنوبية الشرقية

▫️تقع أسفل سطح الساحة العلوية(ساحة قبة يوسف آغا)

▫️بنى الأمويون أقواسا (قناطر) في التسوية؛ لتدعيم السطح وتخفيف الحِمل على الأساسات

▫️استخدمت القناطر كصهاريج لتخزين الماء

 

-ليس لها مدخل إلا من فوهات آبار الأقصى، أو الباب المغلق بالحجارة في مصلى المغاربة

-يمنع الاحتلال ترميمها منذ احتلال المسجد عام 1967

-مع أنها تقع داخل سور الأقصى، لا يستطيع المسلمون الوصول إليها ولا حتى دائرة الأوقاف الإسلامية

 


لماذا يستهدفها الاحتلال:

-اتساع مساحتها
-عدم قدرة الفلسطينيين على الوصول إليها
-قربها من باب المغاربة
-اتصالها أرضيا بحفريات الاحتلال الممتدة من حائط البراق
-إمكانية استغلالها لتوسعة كُنس الاحتلال ومشاريعه غرب المسجد


قبة يوسف آغا

▫️تقع وسط ساحة التسوية قبة عثمانية البناء تُسمى "قبة يوسف آغا"

▫️استخدمت قبل أكثر من 20 عاما كمكتب استعلامات سياحية وبيع تذاكر لزوار المسجد الأقصى

▫️أغلقت بعد ذلك حتى يومنا هذا، واستخدمت للتخزين


دعوات فلسطينية لفتح القبة أمام المصلين، واستغلالها وإحيائها؛ حماية للتسوية


أرشيف الخطر

1969

هدم الاحتلال مبنى الخانقاه الفخرية شمال تلة المغاربة، ثم أزال الردم المتراكم جنوب المبنى، ما كشف حجارة أساسات الزاوية الجنوبية الغربية لسور الأقصى

16/7/2018
حذرت الأوقاف الإسلامية من حفريات احتلالية أسفل شمال المتحف الإسلامي قرب باب المغاربة، مؤكدة على وجود نشاطات سرية لربط الأنفاق أسفل محيط الأقصى

 

23/7/2018

سقوط حجر من الجدار الجنوبي للمسجد الأقصى بشكل مفاجئ
▫️استغل الاحتلال سقوط الحجر لبدء عملية ترميم بدون إذن من الأوقاف أو تكمينها من مراقبة الترميم

▫️حذر باحثون مقدسون آنذاك من استخدام الترميم كغطاء لاختراق الجدار الغربي نحو التسوية الجنوبية الغربية

▫️ حجارة أساسات السور في منطقة الترميمات متينة، وكلما ارتفعنا قل حجمها وزادت إمكانية التغلغل من خلالها

▫️احتمال تسلل بشري أو آلي للتصوير أو الحفر من خلال فتحات الجدار الكبيرة نسبيا-تآكلت عبر الزمن-

 

30/8/2020
انهيار بلاطة من بلاطات التسوية الجنوبية الغربية-قريبا من المصلى القبلي-، تتسع لمرور شخص من خلالها، ولم تتضح ملابسات الأمر