أطلق مستوطنون حملة رقمية عبر الرسائل النصية، لحشد الدعم لمشروع قانون ينص على إعدام الأسرى الفلسطينيين.

وتضمنت الرسائل عبارات تحريضية مثل: “إرهابي ميت لا يُطلق سراحه حيًا”، داعين المتلقين إلى التوقيع على عريضة تبناها وزير الأمن القومي لدى الاحتلال إيتمار بن غفير، تطالب الكنيست بالإسراع في المصادقة على مشروع القانون.

وتأتي هذه الحملة في سياق تصاعد التحريض الإسرائيلي الرسمي والشعبي ضد الأسرى، وسط مساعٍ حكومية لتشديد ظروف اعتقالهم وحرمانهم من أبسط حقوقهم الإنسانية.