خلال اقتحامهم المسجد الأقصى، صباح اليوم، ارتدى مستوطنون -وعلى رأسهم الحاخام يهودا غليك- ملابس بيضاء دينية، احتفالا برأس السنة العبرية، ومحاولةً لاستحضار أجواء الهيكل المزعوم.

تكمن خطورة ارتداء مثل هذا الملابس ذات الرمزية الدينية، في اعتبار المسجد الأقصى هيكلا مزعوما، حيث يزعم المقتحمون أن كهنة الهيكل كانوا يرتدون ثيابًا بيضاء من الكتان الخالص لتقديم الكفارة.