أصدرت شرطة الاحتلال، منذ السبت الماضي، قرارات إبعاد عن المسجد الأقصى، بحق أكثر من 40 مقدسيا، وجميعهم أسرى محررون، وذلك على أعتاب موسم الاقتحامات المكثفة التي ستبدأ في 23 الشهر الجاري تزامنا مع رأس السنة العبرية.

وسلّمت الشرطة تلك القرارات بعد استدعاءات للتحقيق في مركز القشلة بالقدس، علما أن الرقم في ازدياد، وهو توثيق لما وصل الإعلام فقط، بينما يعتقد أن الرقم الحقيقي أعلى من ذلك.

ومن بين الأسماء التي أُبعدت عن الأقصى: فؤاد القاق، ومؤاب أبوخضير، ونور حمادة، وموسى فطافطة، ونسيم حمادة، وخديجة خويص، وهنادي الحلواني، ويوسف الرشق، ووسام كستيرو، وخليل غزاوي، وماجد الجعبة، وعبد الرحمن بكيرات، ويعقوب أبوعصب، وسامي فتيحة، وسليم الجعبة، وإسحاق حمادة، وعز الدين عطون، وأويس حمادة.

بالإضافة إلى إبراهيم العباسي، وإسماعيل عفانة، وزياد أبوهدوان، وصهيب عفانة، وأيوب عفانة، وعماد العباسي، وبشار عبيدي، ودجانة عطون، وناجح بكيرات، وداود بكيرات، وعبد الرحمن ركن، وجميل العباسي، وسمير مجاهد، وحسام ومحمد ومفيد العباسي، ونضال صيام، وعبيدة الطويل، ومحمود بركات.