استغلالاً لحالة الحرب ومنع التجمعات في الشمال الفلسطيني المحتل، سلطات الاحتلال وأذرعها الاستعمارية تنقل احتفالات ما يسمى "عيد نزول التوراه أو عيد الأسابيع" من جبل الجرمق في الجليل الأعلى إلى حي الشيخ جراح المستهدف في القدس المحتلة.

وتنبع خطورة هذه الخطوة من استغلال حالة الحرب لتأسيس حدث روتيني كبير يتكرر سنوياً ويعزز من مشاريع السيطرة والاستيطان في أحد أكثر الأحياء المستهدفة في القدس.