الأسيرة المحررة فاطمة عمارنة من يعبد، تروي للقدس البوصلة علاقتها بالمسجد الأقصى الذي اعتُقلت من أحد أبوابه قبل شهرين، وتصف مشاعرها بتحريرها ضمن صفقة التبادل.