القدس

يواجه المقدسي المقدسي ناصر أبو خضير العقوبات الإسرائيلية المتجددة بحقه بمزيد من الإرادة الصلبة، حيث يرضخ قسرا لعدد من القرارات الاحتلالية التعسفية وهي:

- تجديد أمر عسكري بمنعه من دخول مناطق الضفة الغربية لستة أشهر.

- منعه من التواصل مع عدد من المقدسيين.

- فرض الإقامة الجبرية عليه في الحي الذي يقطن به، ومنعه من التحرك خارجه لستة أشهر.

تؤثر هذه القرارات بشكل كبير على سير الحياة اليومية لهذا المقدسي الذي دخل مرحلة الشيخوخة مؤخرا، ويدعي الاحتلال أنه واحد ممن يشكلون خطرا على أمن دولته ولا بد من تقييد حركته ونشاطاته.