القدس

يعيش أكثر من 150 ألف مقدسي ظروفا معيشية مأساوية في الأحياء الواقعة خلف جدار الفصل العنصري، واضطر هؤلاء للانتقال إليها بسبب انخفاض تكلفة استئجار العقارات أو شرائها مقارنة مع الأحياء الواقعة داخل الجدار.

بأما إطلالة البنايات السكنية فهي إما على الجدار الإسمنتي أو على النفايات، وفي أفضل الأحوال على البنايات المجاورة المتلاصقة.