![نائبة من أصول مقدسية تواجه نتنياهو في الكونجرس](https://www.alqudsalbawsala.com/thumb/photo/445/330/ar/upload_photo/2024-07-25/1721903973_5_1721903973_2DKvtLPOjx.jpeg)
لتعرف أكثر
المؤسسات العاملة في تهويد مدينة القدس.. أخطبوط يبتلع الأخضر واليابس
![](https://www.alqudsalbawsala.com/thumb/photo/0/0/ar/upload_photo/2023-05-05/1683301851_8_1683301851_BFlWXgu8Ek.jpg)
المصدر : كتاب "تهويد القدس" لمدير دائرة الخرائط في جمعية الدراسات العربية (خليل التفكجي)
1- عطيرت كوهانيم: تتغلغل بشكل كبير في البلدة القديمة وتمكنت من الاستيلاء على عشرات العقارات في الحيين الإسلامي والمسيحي.
2- جمعية العاد: تتخصص في تهويد بلدة سلوان (جارة الأقصى) وهي من تدير المشروع الاستيطاني الضخم المعروف بـ "مدينة داوود".
3- سلطة أراضي إسرائيل: تدير ما تدّعي أنها أراضي إسرائيل بما في ذلك الأراضي التي كانت ملكاً للحكومة الأردنية.
4- حارس الأملاك اليهودية في القدس: تتبع هذه الدائرة لوزارة القضاء وتدير الأملاك التي تدّعي أنها كانت ملكا ليهود أو مؤسسات يهودية في الفترة الانتدابية أو تلك التي كانت تدار في الفترة الأردنية.
5- حارس أملاك الغائبين: يدير أملاك الفلسطينيين الذين يقيمون خارج حدود مدينة القدس أو الأملاك التي تعود للدول التي قامت بالاعتداء على إسرائيل عام 1948.
6- الصندوق القومي اليهودي: كان يدير الأراضي التي تم شراؤها من أجل بناء المستعمرات قبل عام 1948، ويدير أيضا الأملاك في مستعمرتي النبي يعقوب وعطروت.
7- سلطة تنمية القدس: تعد الذراع التنفيذي للمشاريع الكبرى في القدس، ومن أبرزها مشروع ترميم السور وأعمال تنمية في سلوان وجبل الزيتون، وإقامة 9 "حدائق قومية" حول البلدة القديمة، وتحديث البنية التحتية فيها.
8- مؤسسة الحائط الغربي"البراق": تتبع لمكتب رئيس الوزراء مباشرة وهي المسؤولة عن الخطط الخاصة بمحيط الحائط الغربي بما في ذلك الأنفاق المحيطة به.
9- شركة تنمية القدس الشرقية: تتبع لوزارة السياحة والبلدية وتعمل في تطوير المشاريع والبنى التحتية الخاصة بالسياحة في القدس ويتركز عملها على "الحوض المقدس" للبلدة القديمة الذي يشمل جبل الزيتون وجبل صهيون ووادي الربابة.
10- شركة إعادة بناء وتطوير الحي اليهودي: تعمل تحت رعاية وزارة السياحة والبلدية، ومسؤولة عن صيانة ما يحيط بالحي اليهودي و"مدينة داوود" الاستيطانية في سلوان.
11- صندوق ميراث جبل الهيكل: تأسس رداً على القرار الصادر عن اليونسكو عام 2017 بخصوص نفي صلة الشعب اليهودي بالمسجد الأقصى، ويهتم فقط بقضايا المسجد، وتم تخصيص مبلغ 2 مليون شيكل سنوياً لترويج حملات إعلامية حول ارتباط اليهود بهذا المكان المقدس.